من كانت له حاجة
فليقرأ فاتحة الكتاب أربعين مرة بعد صلاة المغرب حتى يتم القراءة قبل أن يقوم من مقامه فان حاجته تقضى لا محالة.
ومن قرأ الفاتحة إلى إياك نستعين ثم قرأ سورة الاخلاص إلى آخرها ثم قال :
اللهم أجمع بيني وبين حاجتي كما جمعت بين أسمائك وصفاتك يا ذا الجلال والاكرام ثلاث مرات ثم أتم فاتحة الكتاب إلى آخرها قضيت حاجته واستجيبت دعوته بإذن الله تعالى.
ومن أراد الغنى وسعة الرزق
فليقرأ الفاتحة في كل يوم بعد كل صلاة من الصلوات المفروضة عشر مرات وبعد صلاة العشاء ثمانية وعشرين مرة.
ومن قرأ قل هو الله أحد 3626 مرة وهو على وضوء مستقبل القبلة لم يكلم فيها أحدا قضى الله حاجته بالغة ما بلغت.
ومن قرأها ألف مرة بالشروط المذكورة كفاه الله شر الظالمين والأعداء والحاسدين .
وكذلك (فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم) ألف مرة بالشروط المذكورة كفاه الله شر الظالمين والحاسدين
وكذلك (إنا كفيناك المستهزئين) بالشروط المذكورة كفى أيضا شر الظالمين والأعداء.
وكم لله من لطف خـــــــفـي ... يدق خفاه عن فهم الذكــي
وكم هم تساء به صباحــــــا ... وتعقبه المسرة في العشـي
وكم يسر أتى من بعد عسـر ... ففرج لوعة القلب الشجـي
إذا
ضاقت بك
الأسباب يوما ... فتق
بالواحد الأحد العلــــــي
توسل بالنبي فكل عبــــــــد ... يغاث إذا
توسل بالنبـــــــيتوسل بالنبي وصاحبيــــــه ... وذي النورين والمولى علي